للعاشقينَ ورودَهمْ
ولنا
أزاهيرُ الهوى
للعاشقينَ قصيدَهمْ
ولنا
مزاميرُ الغِوى
ولنا
شهيدُ الأرضِ
قدْ
أهدى جدائلها عبيراً
منْ دِماهْ
ثقُلتْ على أكتافهِ الأحمالُ
لم
ينبسْ بآهْ
في يومِ عيد الحبِّ
جاءَ مُزهزها
.ً
أحلامُهُ
وهواهْ
والوردةُ الحمراءْ
والقُبلةُ الأولى
التي اْرتسمتْ
على ألقِ الشّفاهْ
لعشيقةٍ
لم
ينسها رغم النّوى
و
رصاصتانِ
على الجبينْ
.
اللهُ
يا
عيدَ الهوى
بِبلادِنا
اللهُ
ما أحلاهْ