أسكُـني بين رموشي ... بـِقلبِ ضياءُ وبريق ُ لألئ ُ عيني
واخـلـُدي بأحلامُـكِ وأفكارُ كِ
بحــرَ أشواقي
فقلبي كالأسير ُ بين يديكِ
يُـعاني لهفة الوصول ِ لعينيكِ
كعِـلو الجبال ُ أنتِ ... وكالسماء وأنا في الأرض ِ
مســـــــــافات ٌ تفصِـلـُـني عنكِ
كبُـعدِ الشمسُ عن القمرُ
سُــ ـ ـ ـجنـ ـ ـ ـاء
أنــا وقلبي كوكبُـكِ سيدتي
كسجنُُ نفســي بين جسدي
وكسجنُ كلمـاتي بـِأوراقي
ِ هو حـُبي لكِ
إحتراقي وقلبي بين يديكِ
أيتوقف ُ نبضي حين تعجز ُ يدي
عن وصفـُـكِ سيدتي
ام أن لكِ طقوسَ الحب ِ في ثوب ٍ جديد ٌ لهذا العام ِ
فكــــان من المستحيل ُ الوصولَ إليكِ
ام أنتِ المستحيل ُ أجيبيني ...؟ .
كيف أستقيل ُ وأنا النزيل ُ
بكِ أنتِ وقلبُـكِ مُـرهف ُ الحس ِ يكاد ُ يُبكيني
أو يكاد ُ يسحقُ رغبتي في الوصول إليكِ
إلي حيث ُ الحنان ُ يحتضِـن ُ لُـطف َ الإبتسامات علي شفتيك ِ
لمــ*ـ*ـ*ــاذا ... مصيري الإنتهاء ُ
بكوكبِ السُـجناء في الحُـبِ ... بثوب ٍ جديد ُ
كالعيد ُ أنت ِ ... وكذكرى العيد ُ قلبي
حين تسكُـني بين رموشي ... بقلبَ ضياء ُ وبريق ُ لألئ ُ عيني
كوضع ُ رأسُـكِ حين تنامي علي صدري
ويدُ كِ حين تُـداعبي بصمة حُـبي .