وقف أنس بن مالك يوماًُ يصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم فاستفتح النبي بالبقرة فقال أنس يركع عند المائة فلما تجاوز الرسول المائة آية قال أنس يركع في آخر البقرة فاستفتح النبي بآل عمران فقرأها كلها ثم استفتح بالنساء فقرأها...
قرأ كل أطول ثلاث سور في القرآن في ركعة... هكذا كانوا... متعتهم الوقوف بين يدي الله ... أما نحن اليوم فإن الواحد منا يضجر ويسخط لأن الإمام قرأ صفحة في ركعة من ركعات التراويح...
نسأل الله أن يرزقنا الصدق في القول والعمل